يجب ازاحة الملك الوهابي المجرم سلمان من الحكم و تقديمه للمحاكمة كمجرم /يجب تدمير حكم اسرة ال سعود عاجلا
عاجل المخابرات الروسية تفضح و تكشف كيفية دعم اسرة ال سعود لداعش و الارهابيين و الوهابيينtres urgent/ la famille al soud finance DAICH et le terrorisme international/revelations des services secrets russes
الحكام المغاربة يرتكبون خطا فادحا بربط مصيرها بال سعود الحكام الارهابيون ممولي الارهابي في العالم
URGENT RUSSIA SECRET SERVICES REVEALES HOW THE STATE OF al saoud HELP THE TERRORISTS IN THE WORLD THIS STATE MUST BE DESTROYED
SEE THE VIDEO
USE GOOGLE TRANSLATE TO UNDERSTAND
moroccan government is committing very big mistake by taking al saoud as very cose friends
si la france veut éliminer le terrorisme il faut qu elle élimine et qu elle détruise l état wahhabite saoudien
ceux qui gouvernent le maroc sont en train de commettre une très grave erreur en considérant « al saoud « les terroristes comme de très très très grands amis et frères
قدمت إدارة مكافحة الإرهاب في جهاز الأمن الروسي » بي سي بي » تقريراً مفصلاً عن جماعة « داعش » الإرهابية وبعض طرق حصولها على الدعم المالي والعسكري واللوجستي, كاشفا الطرق التي تتلقى من خلالها داعش الدعم من مصادر مختلفة، مستندا إلى معلومات موثقة ووثائق وصور جوية وتسجيلات صوتية وأفلام مسجلة ومعطيات من أجهزة جي بي أس وكذلك تحليل التحركات الميدانية بواسطة جي بي أس.
وأوضح التقرير – حسب صوت روسيا- بعض الطرق التي يتلقى من خلالها داعش الدعم.
فالدعم المالي يتأتى من المساعدات النقدية التي يعتمدها ملك السعودية. حيث توضع هذه الأموال في حساب شركة تجارية تابعة « لطارق الهاشمي » في بنك في لندن تحت عنوان شريك تجاري (ورد في التقرير اسم البنك وصورة من حساب الشركة في البنك)، بعدها يقوم طارق الهاشمي بنقل تلك الأموال من خلال أقساط متعددة إلى حساب لعزة الدوري في أحد بنوك إقليم كردستان (ورد في التقرير اسم البنك وأسماء الموظفين الضالعين في عمليات التحويل) والذي يقوم بدوره بنقلها إلى قادة داعش من خلال أقساط متعددة أيضاً ».
كما يذكر التقرير أن « عدداً من مشايخ الوهابية المتطرفة في المملكة اقترحوا مؤخراً على الملك السعودي أن يتم تخصيص جزء من عائدات حج هذا الموسم لدعم « داعش » ولعوائل قتلاهم رغبة في المشاركة في ثواب (جهادهم)، « حتى تحل الرحمة والبركة في أرض المملكة »!!!!.
الطريق الآخر هو كما أفاد التقرير أن « المساعدات المالية الغربية التي تأتي من الولايات المتحدة والدول الغربية كمساعدات لحكومة مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان والذي يقوم بدوره بتقديمها « لداعش » تحت عنوان تكلفة النفط الذي تبيعه داعش!!!!.
كما أن بعض قوات البشمركة المقربة من حزب « بارتي » أحد الأحزاب الرئيسية في الإقليم تتولى مهمة تأمين المحروقات والمواد الغذائية والمستلزمات اليومية والمعدات اللوجستية لجماعة « داعش » حيث تصرف بعض المبالغ التي يتسلمها بارزاني من الدول الغربية على هذه الأمور ».
وحول الدعم العسكري والاستخباراتي، جاء في التقرير أن « جزءاً من السلاح الذي تحصل عليه جماعة « داعش » يأتي من المناطق التي تسيطر عليها « داعش » في سورية والبعض الآخر تم الاستيلاء عليه من مخازن الأسلحة التي كانت في محافظة الموصل.
كما تم توفير بعض المعدات والأجهزة المتطورة بتنسيق مع تركيا، كذلك قامت حكومة اردوغان بالتنسيق مع الدول الغربية وبالاستفادة من الأموال الغربية بشراء 200 سيارة بك آب تويوتا يابانية وتم تجهيزها بمعدات حربية وأجهزة اتصالات، ثم تسليمها لجماعة داعش ».
ويضيف التقرير أنه « أُسند إلى تركيا مهمة القيام بدراسة لقدرة « داعش » العسكرية والعمل على إيجاد توازن في القوة بين جماعة « داعش و »الجيش العراقي », وتقوم تركيا بتوفير قطع الغيار والذخيرة للمعدات العسكرية الثقيلة والمتوسطة التي غنمها « داعش » من الجيشين العراقي والسوري. وألحقت في التقرير مجموعة من الصور الجوية المتعلقة بذلك ». كما قامت تركيا مؤخراً -حسب التقرير- بإعطاء تراخيص لجمع التبرعات النقدية وغير النقدية لصالح « داعش » وذلك لخلق شعبية لجماعة « داعش » بين المواطنين الأتراك.
وجاء في التقرير أيضاً أن « الحكومة الأردنية تتولى مسؤولية تدريب عناصر « داعش » المقاتلة وكذلك تدريب العناصر الاستخباراتية وتزويد « داعش » بمعلومات عن تسليح الجيش العراقي وبناه التحتية ونقاط القوة والضعف فيه ». حيث أورد التقرير مجموعة من الوثائق السرية التي تثبت ذلك وسلمت للحكومة العراقية.